Not known Facts About السيارات الطائرة
Not known Facts About السيارات الطائرة
Blog Article
في واقع الأمر، من غير المرجح أن يقترب عدد السيارات الطائرة في الجو من عدد السيارات على الأرض على الإطلاق – ولو حدث ذلك، لصار هناك ازدحامات مرورية في الجو".
ومع ذلك تشير بعض التجارب والمبادرات والعروض الأخيرة إلى أننا أقرب من أي وقت مضى إلى رؤية عالم به سيارات طائرة.
لقد شهد تاريخ السيارات الطائرة تحسنًا ملحوظًا في هذه المركبات ويمكن رؤيتها وهي تحلق في المدن قريبًا، ومع وجود العديد من الخطط قيد التنفيذ، يمكن قريبًا أن تصبح السيارات الطائرة متاحة لعامة الناس، لمعرفة المزيد عن السيارات تصفح موقع تيربو العرب.
رحلة تطور السيارات الطائرة.. من رؤى المستقبل إلى الحقيقة
الصيانة والإصلاح: تحتاج السيارات الطائرة إلى خدمات صيانة متكررة ومتخصصة لضمان سلامتها وكفاءتها.
كيف يمكن للسيارات الطائرة أن تخفف من الازدحام المروري؟
من سيقود السيارات الطائرة؟ وهل سيحتاج الركاب إلى رخصة؟
ويتولى كوبارديكار مسؤولية استكشاف فرص الطيران ذاتي القيادة والنقل الجوي المتطور، مثل مركبات التحليق والهبوط العمودي، في ضوء عوامل عديدة، مثل كفاءة المركبة، والفضاء الجوي، والبنية التحتية، وأنماط الطقس، ونظام تحديد المواقع العالمي، ومعايير الضجيج، والصيانة، وسلسلة الإمداد، وتوافر قطع الغيار.
وتجدر الإشارة إلى أن الإمارات معدل استهلاك البطارية في التحليق يختلف كثيرًا عن معدل استهلاكها بحالة السير على الطرق المعتادة، وذلك لأن مقاومة الهواء تختلف كثيرا في المركبات الجوية وتحتاج إلى استهلاك طاقة أكبر من أجل الإقلاع المناسب.
لا يوجد نقص في المهندسين الذين يواجهون التحدي لتصميم سلالة جديدة من السيارات الطائرة، في حين جرى تطوير سيارات أكثر أناقة وتقدمًا في العقد الماضي، لكن لم يقترب أحد من فتح معرض لبيع السيارات الطائرة، وفيما يلي بعض النماذج الامارات الحديثة للسيارات الطائرة:
ماكرون يغني ويرقص قبيل قمة باريس للذكاء الاصطناعي (فيديو)
تاريخ تطور السيارات الطائرة يمتد لأكثر من قرن، وهو حافل بالمحاولات الجريئة التي سعت إلى المزج بين خصائص السيارات والطائرات، مما فتح آفاقًا جديدة للتنقل. تعود جذور هذه الفكرة إلى أوائل القرن العشرين، حينما بدأت الثورة في مجال الطيران تشجع المخترعين على تخيل مركبات قادرة على الطيران والقيادة على الطرقات.
تعتبر عملية إنشاء سيارة طيران قابلة للتطبيق تجاريًا باهظة الثمن وتستغرق وقتًا طويلًا. علاوة على ذلك يواجه المصنعون عددًا من العقبات القانونية والتنظيمية الخطيرة. حتى إذا تم تطوير طائرة صالحة للطرق عاملة وقابلة للتطبيق تجاريًا، من أجل تشغيل أسطول من المركبات المحمولة جوًا، ستكون هناك حاجة أيضًا إلى بنية تحتية لدعم ذلك.
ويعكفون في الوقت الراهن على وضع خطوط توجيهية تتضمن القواعد المنظمة لاستجابة المركبات ذات الإقلاع والهبوط العمودي للطقس السيء أو الاصطدام بالطيور أو ظهور ممارسي الطيران الشخصي بشكل مفاجئ.